
معالي جريج هنت
وزير البيئة في استراليا
<p dir="RTL">ولد معالي جريج هنت في فيكتوريا في عام 1965، ونشأ في شبه جزيرة مورننجتون. في عام 1990، وتخرج من جامعة ملبورن جريج مع مرتبة الشرف الأولى في القانون مع أفضل أطروحة السنة الأخيرة في القانون. حصل على منحة فولبرايت العالمية المميزة وأكمل الماجستير في العلاقات الدولية في جامعة ييل في الولايات المتحدة. <p dir="RTL">بعد تخرجه أصبح معاليه مساعداً لرئيس قضاة المحكمة الاتحادية. بين عامي 1994 و 1998، وعمل معاليه كمستشار لوزير للشؤون الخارجية الكسندر داونر. عمل معاليه لما يقارب الثلاث سنوات مع شركة ماكينزي وشركاه. <p dir="RTL">انتخب عضواً برلمانياً اتحادياً لمنطقة فلندرز في عام 2001. وفي عام 2004 أصبح السكرتير البرلماني لوزارة البيئة والتراث وفي يناير 2007 تم تعيينه سكرتيرا برلمانيا لوزارة الشؤون الخارجية. <p dir="RTL">بعد انتخاب الحكومة الائتلافية في عام 2013، تم تعيينه وزيرا للبيئة. <p dir="RTL">أطلق معاليه صندوق الحد من الانبعاثات بما يوفر إمكانية اقتناء تقنيات لخفض الكربون بأقل تكلفة ممكنة من خلال مزاد عكسي. وعمل معاليه على اعتماد آلية وقائية لدعم مبادرة الصندوق من خلال تحديد حد أعلى للانبعاثات التي تنتج عن المشاريع في أستراليا. <p dir="RTL">شاركت أستراليا مؤخراً في رئاسة مناقشات بروتوكول مونتريال في دبي، والتي وافق المشاركون فيها على خطط لتقليص المركبات الكربونية الفلورية الهيدروجينية - مما يؤدى إلى خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بـ 90 مليار طن. <p dir="RTL">أطلق معاليه قمة للغابات المطيرة في آسيا والمحيط الهادئ لتعزيز الدعم للمبادرة العالمية لاستعادة الغابات المطيرة. وتقود أستراليا الآن جهود لإطلاق خطة عالمية لإنعاش الغابات المطيرة وشراكة دولية لحماية المنظومة البحرية من الكربون الأزرق بالتعاون مع القطاع الخاص. <p dir="RTL">وفي أستراليا، قام هنت بتنفيذ مجموعة من السياسات لحماية الحاجز المرجاني العظيم، بما في ذلك الحظر التاريخي على التخلص من المواد المجروفة في المحيط، وتأسيس صندوق الشعاب المرجانية بقيمة 140 مليون دولار، ووضع خطة لإدارة الشعاب المرجانية إلى 2050. <p dir="RTL">وتشمل المبادرات الرئيسية الأخرى لمعاليه إنشاء برنامج لإشراك الشباب الأستراليين في حماية البيئة، وتعيين مفوض للفصائل المهددة بالانقراض لأول مرة في أستراليا.
المشاركة السابقة
انضم إلى المجتمع العالمي
كن جزءًا من مجتمع القمة العالمية للحكومات حيث يتواصل المبدعون والقادة وصناع التغيير لدفع التقدم العالمي. شارك في مناقشات هادفة، وشارك الأفكار، وتعاون في مبادرات تشكل المستقبل. معًا، يمكننا إحداث فرق.