أجيت جوكار

يغطّي عملي كلاً من مجال الأبحاث والاستشارات والمعرفة حول تطبيق الذكاء الاصطناعي على إنترنت الأشياء والمعلوماتيّة الحيويّة. ويشمل كلّ من تعليمي/ أبحاثي ما يلي: أ) جامعة "أوكسفورد": مدير وأستاذة مسؤول عن منهج مادة علوم البيانات لإنترنت الأشياء الذي يشمل التركيز التقني على التسلسل الزمني، واندماج المستشعرات، والتعليم العميق، وحوسبة الأطراف وغيرها. ب) كليّة كينيدي بجامعة "هارفارد" – مستشار جمعيّة الذكاء الاصطناعي ج) المدن المستقبليّة في جامعة جامعة مدريد التقنية ("يو بيه إم") – مدير المختبر/ محاضر حول الذكاء الاصطناعي والمدن الذكيّة د) كليّة لندن للاقتصاد – أستاذ زائر – الذكاء الاصطناعي لبرنامج الماجستير في إدارة الأعمال أنا أيضاً عالم بيانات أعمل في مجال إنترنت الأشياء والمعلوماتيّة الحيويّة. لدي الكثير من الكتابات التي تُنشر على نطاق واسع عبر منصتي "كيه دي ناجيتس" الالكترونية و"داتا ساينس سنترال". وتشمل أدواري الاستشاريّة الأخيرة استخدام مكتبة البرمجيات مفتوحة المصدر "تنسورفلو" و مكتبة الشبكة العصبية الاصطناعية "كيراس" للمعلوماتيّة الحيويّة (بالأخصّ شبكة الذاكرة طويلة الأمد "إل إس تي إم"/ التسلسل الزمني) ويُستخدم كتابي الجديد ككتاب تدريس في جامعة "ستانفورد" لعلوم البيانات الخاصّة بإنترنت الأشياء. وتمّ إدراجي حديثاً ضمن قائمة الأشخاص الـ 16 الأكثر تأثيراً ("داتا ساينس سنترال")، وأفضل 100 مدونة ("كيه دي ناجيتس")، وأفضل 50 ("آي أو تي سنترال")، والرقم 19 ضمن قائمة الشخصيات الـ50 الأكثر تأثيراً في مجال إنترنت الأشياء عبر "تويتر" ("آي أو تي إنستيتيوت"). شاركت في تنفيذ الكثير من المشاريع في مجال الجوال/ والاتصالات إنترنت الأشياء منذ عام 1999 وتمّت تسميتي في عام 2009 لمجلس "مستقبل الإنترنت" في المنتدى الاقتصادي العالمي. وفي عام 2016، انضممتُ إلى المجلس الاستشاري للمخاطر المنهجية التابع للمنتدى الاقتصادي العالمي ("دبليو إي إف")(إنترنت الأشياء والطائرات بدون طيار وغيرها). وقد عملتُ مع مدن مثل أمستردام وليفربول حول مشاريع المدن الذكيّة بأدوار استشاريّة بمستوى عمدة. لقد شغلت عدداً من الأدوار في مجال إنترنت الأشياء لمشروع "ويبينوز" (مشروع "إف بيه 7"). ومنذ مايو 2005، قمتُ بإنشاء مدوّنة "أوبن جاردنز" التي تحظى باحترام ةاسع النطاق في القطاع. وتحدثتُ في المؤتمر العالمي للجوال (4 مرات)، ومنتدى "سي تي آي إيه"، و"سيبت"، ومعرض "ويب 20"، والبرلمان الأوروبي، وجامعة ستانفورد، وكليّة "سلوان" للإدارة، ومعهد "فرونهوفر فوكوس"، وجامعة سانت غالن. وشاركتُ في نقاشات عبر الأطلسي حول السياسات التكنولوجيّة. كما أعشق تعليم علوم البيانات للشباب. أنا أقيم في لندن وأنا مواطن بريطانيّ.