wgs_logo

لورنس ديفيلرس

أستاذ - جامعة باريس السوربون

لورنس ديفيلرس هي أستاذ بدوام كامل في علوم الحاسوب والذكاء الاصطناعي في جامعة باريس السوربون / المركز الوطني للبحث العلمي (مختبر علم الحاسوب للميكانيكا والعلوم الهندسية) في مجال الروبوتات العاطفية، وأنظمة الحاسوب القادرة على التحدث مع الإنسان بواسطة ميزة الصوت، والتعلم الآلي، والأخلاقيات. تترأس لورنس فريق "الأبعاد العاطفية والاجتماعية في التفاعل المنطوق". وحصلت لورنس ديفيلرس على شهادة الدكتوراه في علوم الحاسوب عام 1992 من جامعة باريس أورساي، بفرنسا وأطروحة التأهيل الجامعي في علوم الحاسوب عام 2006 التي حملت عنوان: "المشاعر في عند التفاعل: الإدراك والاكتشاف والإنتاج"، في فرنسا. وهي مؤلفة لأكثر من 150 منشورًاً علميًاً (مؤشر مقاييس مستوى المؤلف: 35). وفي عام 2017، ألفت كتابًاً بعنوان "الروبوتات والأشخاص: الأساطير والخيالات والواقع" (دار بلون، عام 2017) تشرح خلاله مدى الحاجة إلى بناء أنظمة روبوتية اجتماعية وعاطفية مع أخذ الأخلاقيات في الاعتبار. هذا ويجب طرح تطبيقات الذكاء الاصطناعي والروبوتات الجديدة في بعض المجالات مثل الرعاية الصحية أو التعليم بأساليب تمكّن من بناء الثقة والتفاهم، واحترام حقوق الإنسان والحقوق المدنية. ومنذ عام 2014، عملت كعضو في اللجنة الفرنسية لأخلاقيات البحث في العلوم والتقنيات الرقمية في تحالف العلوم والتقنيات الرقمية "أليستين" وشاركت في العديد من التقارير حول أخلاقيات البحث في الروبوتات (عام 2014) وأخلاقيات البحث في التعلم الآلي (عام 2018). ومنذ عام 2016، شاركت في المبادرة العالمية لجمعية مهندسي الكهرباء والالكترونيات للاعتبارات الأخلاقية في تصميم الأنظمة الذاتية. وهي الآن رئيسة مجلس إدارة معيار بيه 7008 لتحفيز الدفع الأخلاقي للأنظمة الروبوتية والذكية والذاتية (مع الرئيس المشارك جون سولين، https://standards.ieee.org/project/7008.html). وتشارك أيضًاً في معهد "داتا آي إيه" (في أورساي)، وفي "هاب آي إيه" والمنصة الفرنسية الوطنية "ترانس ألجو" حول الدفع (لتقييم المساءلة والشفافية في الأنظمة الخوارزمية).

كن جزءاً من المجتمع العالمي

انضم إلى أصحاب الرؤى والقادة وصانعي التغيير في مجتمعات القمة العالمية للحكومات، وساهم في قيادة التقدم العالمي وتغيير المستقبل. شارك في المناقشات الهادفة، وتبادُل الأفكار الملهمة، وانضم إلى المبادرات التي تُشكَّل غداً أفضل. معاً، يمكننا أن نحدث فرقاً.