wgs_logo

كومارا جورابان

الرئيس التنفيذي - فيرايزون ميديا

غورو كومارا هو الرئيس التنفيذي لشركة "فيرايزون ميديا" وهي قسم من شركة "فيرايزون" التي تصل إلى أكثر من مليار شخص من حول العالم، وتعتبر الشركة سبّاقة في مجال المحتوى والتكنولوجيا والدعاية. وإننا نوفر الترفيه والمعلومات والتواصل والتعامل، للشعوب عبر شركتنا الداعمة للعلامات التجاريّة الموثوقة والتكنولوجيا المبتكرة، ونضع وسائل الإعلام بتصرّف مليار شخص اليوم، ومليارات أخرى في المستقبل. يتمتع غورو بسجل حافل في مجال تطوير المنتجات الإلكترونيّة والعمليّات التجاريّة على مدى أكثر من 15 عاماً في قطاع الإنترنت. ويتسم بالإبداع في عمله وبتفكيره العالمي، وهي الأمور التي يوظفها بهدف تسريع نمو "فيرايزون ميديا" في عامها الثاني. وقبل التحاقه بشركة "فيرايزون ميديا" كان غورو العضو المنتدب العالمي لمجموعة "علي بابا" حيث ركّز على التوسّع العالمي للمستهلكين الأساسيين والمنتجات المؤسسيّة عبر قطاعات التجارة والترفيه والإعلام والخدمات المحليّة والمدفوعات ومنتجات الشركة المعزِّزة للتجارة. وقبل الانضمام لشركة "علي بابا"، كان غورو مدير العمليّات في "كويكسي" حيث تولى الشؤون المتعلقة بالمنتجات والأعمال والتسويق. وشغل قبل ذلك منصب مدير عمليّات التنمية والمبادرات الناشئة لدى "زينغا" حيث قاد المؤسسة في مرحلة الطرح الأولي العام عندما كان رئيساً لها في اليابان. وعمل غورو في المراحل الأولى من حياته المهنية في "أوفرتور" حيث ساهم في تحديد ملامح قطاع التسويق عبر محركات البحث، والذي تبلغ قيمته المليارات. وخلال عمله لدى "ياهو"، تولّى العديد من الأدوار القياديّة بما في ذلك مدير شعبة الإنتاج وإدارة البرامج والعمليّات. ويعتبر غورو مستشاراً نشطاً لدى المؤسسات الناشئة ومستثمراً، ويتمتع بشغف كبير تجاه التأثير العالمي والاستدامة، وهو مؤسس "بلانيت إيدوكاسي" في بالي التي تعمل في مجال التعليم وإنهاء استعمال البلاستيك. وهو الراعي التنفيذي لـ"أوث فور جود" ويستثمر في طاقات النساء وقادة المستقبل والمجتمعات الأقل حظاً حول العالم. يحمل غورو شهادة ماجستير في علوم الحاسوب من جامعة جنوب كاليفورنيا، وكان قد أتمّ برنامج "بزنيس بريدج" للأعمال مع كليّة توك للأعمال، في كليّة دارتموث.

كن جزءاً من المجتمع العالمي

انضم إلى أصحاب الرؤى والقادة وصانعي التغيير في مجتمعات القمة العالمية للحكومات، وساهم في قيادة التقدم العالمي وتغيير المستقبل. شارك في المناقشات الهادفة، وتبادُل الأفكار الملهمة، وانضم إلى المبادرات التي تُشكَّل غداً أفضل. معاً، يمكننا أن نحدث فرقاً.