wgs_logo

كيفن أوليري

مضيف - شارك تانك

بصفته نجل رجل أعمال دولي دائم الترحال، فقد حظي كيفن بفرص الإقامة والتعلم في كل من كمبوديا وقبرص وتونس وإثيوبيا وفرنسا وسويسرا. بعد نيله درجة الماجستير في إدارة الأعمال، قام كيفن بتأسيس "سبيشال إيفنت تيليفيجن" وهي شركة إنتاج مستقلة تقدم برامج رياضية أصيلة مثل "ذا أورويجنال سيكس"، و"دون تشيريز جرابيفين"، و"بوبي أور آند ذا هوكي ليجندز". وأسس أوليري في عام 1986 شركة "سوفت كي سوفت وير برودكتس" (التي حملت لاحقاً اسم "ذا ليرنينج كومباني"). وكانت "سوفت كي" أول شركة برمجيات تعمل على تطبيق مبادئ تسويق البضائع الاستهلاكية في قطاع البرمجيات. حققت "سوفت كي" نمواً سريعاً مع انخفاض أسعار الحواسيب الشخصية، إذ بدأت ملايين العائلات الأمريكية بشراء البرمجيات التعليمية والترفيهية. وخلال فترة وجيزة حفزت "سوفت كي" عمليات الاندماج في قطاع البرمجيات، وجمعت نحو مليار دولار أمريكي في تمويل وإتمام سلسلة من عمليات الاستحواذ النشطة والتي شملت "وورلد ستار إنترناشيونال"، و"سبينيكر سوفت وير"، و"نيو ميديا" التابعة لشركة "كومبتون"، و"ذا ليرنينج كومباني"، و"كريتيف ووندرز"، و"مينيسوتا إديوكيشنال كومبيوتر كومباني"، و"مايند سكيب"، و"برودربوند". وبحلول عام 1998 أصبحت شركة أوليري دون منازع الرائدة العالمية في مجال البرمجيات التعليمية والمرجعية والإنتاجية المنزلية، وثاني أكبر شركة عالمية للبرمجيات الاستهلاكية، إذ بلغت مبيعاتها السنوية نحو 800 مليون دولار أمريكي، وضمت نحو 2,000 موظفاً ومكاتب في 15 دولة. وفي عام 1999 استحوذت "ماتيل" على الشركة لقاء 4.2 مليار دولار أمريكي. وشارك أوليري في عام 2003 بتأسيس "ستوريج ناو" وهي المطورة الرائدة لمنشآت تخزين ذات حرارة مُدارة. ونجحت "ناو" خلال فترة وجيزة عبر سلسلة من المشاريع وعمليات الاستحواذ بتعزيز حضورها في 11 مدينة وتقديم خدمات إلى عدد من الشركات الكبرى مثل "ميرك" و"فايزر، ليتم الاستحواذ عليها في مارس من عام 2007 من قبل شركة "إن ستوريج آر إي آي تي" لقاء 110 مليون دولار أمريكي. وأصبح أوليري في عام 2007 مستثمراً مؤسساً ومدير شركة "ستريم جلوبال سيرفيسيز" التي تتخذ من بوسطن مقراً لها، والتي ركزت على سوق خدمات الاستعانة بمصادر خارجية. ويشغل أوليري حالياً منصب رئيس مجلس إدارة "أو شيرز إنفستمنتس"، وهو مؤسس و...

كن جزءاً من المجتمع العالمي

انضم إلى أصحاب الرؤى والقادة وصانعي التغيير في مجتمعات القمة العالمية للحكومات، وساهم في قيادة التقدم العالمي وتغيير المستقبل. شارك في المناقشات الهادفة، وتبادُل الأفكار الملهمة، وانضم إلى المبادرات التي تُشكَّل غداً أفضل. معاً، يمكننا أن نحدث فرقاً.