wgs_logo

بيل وايت

الرئيس التنفيذي لـ"كونستيليشن جروب"

كرّس بيل حياته المهنية لتكريم ومناصرة ودعم أفراد الجيش والمحاربين والقدامى في دولتنا بالإضافة إلى أسرهم. وشغل منصب رئيس متحف البحر والجو والفضاء على حاملة الطائرات "إنتريبيد" وصندوق الأبطال الذين قضوا على متن حاملة الطائرات "إنتريبيد" (إنتريبيد فولن هيروز)، وصندوق "إنتريبيد" للإغاثة. وبرز المتحف في ظلّ قيادة وايت كوجهة تعليمية عالمية حيث جذب نحو مليون زائر. وبصفته رئيساً لمجموعة مؤسسات "إنتريبيد"، والمدير الرئيسي للمنظمات الشقيقة التابعة لها، أسهم بيل في قيادة عمليات التمويل حيث جمع بنجاح أكثر من 600 مليون دولار أمريكي. كما أدار جميع العمليات والإدارة والتخطيط الاستراتيجي والتسويق لصالح مؤسسات "إنتريبيد"، حيث تولّى قيادة فريق يضمّ أكثر من 250 من المهنيين وآلاف المتطوعين على مرّ الأعوام. وقاد بيل حملة رأس المال بقيمة 115 مليون دولار أمريكي لإعادة تجديد المتحف بين عامي 2006-2008، وبناء علامة "إنتريبيد" التجارية لتصبح إحدى العلامات التجارية الدولية المرموقة. وجمع بيل أكثر من 2 مليار دولار أمريكي للأسهم الخاصة، والعقارات، وصناديق التحوط، بما في لك، صندوق "سيتي إنفستمنت"، و"جوجنهايم أدفايزرز"، و"جروف إنترناشيونال إنفسترز"، و"بالاديوم بارتنرز"، وغيرها من الشركات الأمريكية. ويُعتبر وايت مُساهماً ومستشاراً في "أكواهايدريت"، وهي شركة مياه معبأة قلوية رياضية نقية. وجمع بيل أمولاً لبيع "بلاك ووتر/ إكس إي" لصالح "أكاديمي/ كونستيليس جروب" قبل نحو 5 أعوام، التي تمّ بيعها بعد ذلك لشركة "أبولو" هذا العام. ويفخر بيل بكتاباته في صفحة الآراء التحريرية بصحيفة "نيويورك بوست" حول المحاربين القدامى. وأسس بيل مجموعة "كونستيليشن جروب" عام 2010، وشكّل شراكةً استراتيجية ناجحة للغاية وإنجازات تطوير أعمال قوية لعملائه المرموقين، وهو مثال يحتذى به لرجال الأعمال الناجحين في الولايات المتحدة وخارجها. وحصل مرتين على جائزة الخدمة العامة الجديرة بالتقدير لخدماته غير الاعتيادية من خفر السواحل الأمريكي، ودعمه المتميز من البحرية الأمريكية. وتمّ تكريم بيل من قبل جمعية "لايف سيفينج بينوفيلينت" لتعريض نفسه للخطر لإنقاذ شخصٍ كان يغرف في نهر هدسون. وكرّمه الرئيس الإيطالي بـ"وسام استحقاق الجمهورية الإيطالية برتبة فارس"، وهو وسام لفارس فخري في جمهورية إيطاليا.

كن جزءاً من المجتمع العالمي

انضم إلى أصحاب الرؤى والقادة وصانعي التغيير في مجتمعات القمة العالمية للحكومات، وساهم في قيادة التقدم العالمي وتغيير المستقبل. شارك في المناقشات الهادفة، وتبادُل الأفكار الملهمة، وانضم إلى المبادرات التي تُشكَّل غداً أفضل. معاً، يمكننا أن نحدث فرقاً.