wgs_logo

جاك دنجرموند

المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي - معهد بحوث النظم البيئية "إيسري"

السيرة المهنية: قام جاك دنجرموند، عالم جغرافي ومهندس المواقع والمناظر الطبيعية عن طريق التدريب، بتأسيس معهد الأبحاث للأنظمة البيئية "إيسري" عام 1969، مدفوعاً بالرؤية التي تقول أنه يمكن لرسم الخرائط على الحاسوب والتحليلات مساعدتنا في رسم معالم مستقبل أفضل. وفي ظل قيادة جاك، استمرت هذه الرؤية في توجيه معهد "إيسري" في إنشاء أحدث التقنيات لنظم المعلومات الجغرافية والتصميم الجغرافي المستخدمة في القطاعات كافة بهدف إحداث فرق في جميع أنحاء العالم. ساهم جاك في تعزيز نمو معهد "إيسري" من مجرد مجموعة أبحاث صغيرة ليصبح منظمة رائدة معترف بها عالمياً في مجال تطوير برمجيات نظم المعلومات الجغرافية. ولا يزال المعهد شركة تكنولوجيا تديرها عائلة ورابع أكبر شركة في العالم. السيرة الشخصية: نشأ جاك دنجرموند، من مواليد عام 1945، في ريدلاندز، بكاليفورنيا، بالولايات المتحدة الأمريكية، التي يتخذ منها معهد الأبحاث للأنظمة البيئية "إيسري" مقراً رئيسياً له. يحمل جاك شهادة جامعية في هندسة المواقع والمناظر الطبيعية وشهادات ماجستير في التخطيط المدني وهندسة المواقع والمناظر الطبيعية، التي حصل عليها من كلية الدراسات العليا للتصميم بجامعة هارفارد بالإضافة إلى أكثر من 10 شهادات دكتوراه فخرية. وتشمل أدواره المهنية عمله كعضو في اللجنة الاستشارية في العديد من المنظمات مثل اللجنة الاستشارية للعلوم والتكنولوجيا في الإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء "ناسا"، وفي مجلس أمناء "ناشيونال جيوغرافيك"، واللجنة الاستشارية العلمية الأمريكية للتعداد، والأكاديمية الأوروبية للعلوم والفنون، والمؤسسة الوطنية للتعليم الجغرافي، والمجلس التنفيذي للمركز الوطني للمعلومات الجغرافية والتحليلات والكثير غيرها. جاك متزوج من لورا. وقد تعاونا معاً لإدارة معهد "إيسري" منذ عام 1969، الذي لا يزال شركة خاصة تديرها عائلة. جاك شغوف بالبيئة والمستقبل وبالعالم بشكل عام. وعلى الرغم من اتخاذ أعماله طابعاً خاصاً، إلا أن جاك يُعتبر مؤيداً شديداً للأعمال البيئية وتعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، والتكنولوجيا المتطورة.

كن جزءاً من المجتمع العالمي

انضم إلى أصحاب الرؤى والقادة وصانعي التغيير في مجتمعات القمة العالمية للحكومات، وساهم في قيادة التقدم العالمي وتغيير المستقبل. شارك في المناقشات الهادفة، وتبادُل الأفكار الملهمة، وانضم إلى المبادرات التي تُشكَّل غداً أفضل. معاً، يمكننا أن نحدث فرقاً.